05

من طرف **said03** الثلاثاء ديسمبر 18, 2007 10:01 am

الارز في وقف غير معلن في العراق
وزير خارجية الولايات المتحدة كوندوليزا رايس تتحدث للصحفيين في مؤتمر صحفي عقد في بغداد ، العراق ، يوم الثلاثاء ، كانون الاول / ديسمبر 18 ، 2007. الارز ، والقى كلمة في زيارة مفاجئة الى العراق ، قال الثلاثاء ان الولايات المتحدة ، العراق وتركيا لديها "ذات الاهتمام المشترك" في ايقاف المتمردين الاكراد في شمال العراق ، ولكنها حذرت من الاقدام على أي عمل من شأنه أن يزعزع الاستقرار في المنطقة. (أ ب الصور / بوب قوية ، وبركة)
البريد الالكتروني | طباعة | حجم النص - + قبل ان gearan
الكاتب الدبلوماسية آب / ديسمبر 18 ، 2007
بغداد - وزير الدولة كوندوليزا رايس قالت يوم الثلاثاء ان الولايات المتحدة ، العراق وتركيا لديها "ذات الاهتمام المشترك" في ايقاف المتمردين الاكراد في شمال العراق ، ولكنها حذرت من الاقدام على أي عمل من شأنه أن يزعزع الاستقرار في المنطقة.

المزيد من قصص مثل thisrice تعليقات جاء بعد يومين من الغارات الجوية ضد تركيا التي اجريت من متمردي حزب العمال الكردي ، أو حزب العمال الكردستاني في شمال العراق. ما يصل الى 50 طائرات نفاثه مقاتلة كانت ضالعه في الاعتداء ، اكبر ضد حزب العمال الكردستاني في السنوات. هاجمت الطائرات في عدد من القرى ، وقتل امرأة واحدة ، وقال مسؤولون عراقيون.

الجيش التركي كما ارسل الجنود حوالى 1،5 اميال الى شمال العراق فى ليلة وضحاها العملية يوم الثلاثاء ، مسؤولون اكراد. وقال مسؤول تركي القوات الكرديه التي تسعى المتمردين ما زالوا في العراق بحلول منتصف النهار.

الارز تجعل من الواضح ان الولايات المتحدة تؤيد الجهود الراميه الى بالغاء اي حركة التمرد ، ولكنها قالت انه "قرار التركية" الى الفعل.

واقترحت ان العراقية ، التركية ، وينبغي ان تحاول السلطات الأمريكية على العمل معا ضد المتمردين.

"هذا هو الظرف الذي... نحن بحاجة الى اجراء نهج شامل لهذه المشكلة ،" قال الارز. "لا ينبغي لاحد ان يفعل اى شئ ان تهدد بزعزعه استقرار الشمال."

"وكان هذا القرار التركي ،" وقالت رايس للالاحد airstrike. "ولقد أوضحنا للحكومة التركية التي لا نزال نشعر بالقلق ازاء اي شيء يمكن ان يؤدي الى وقوع اصابات بين المدنيين او اي شىء يمكن ان يزعزع استقرار الشمال."

وزير الخارجية العراقي ، هوشيار زيباري ، واتفق مع رايس ، قائلا في جلستهما المشتركة مؤتمر صحفى ان الولايات المتحدة ، العراق وتركيا نتشاطر الهدف من التأكد من عدم وجود "حزب العمال الكردستاني النشاط الارهابي ،" بما في ذلك ما تم شن هجمات عبر الحدود ضد الأتراك من داخل الاراضي العراقية.

وقال زيباري ان العراق يفهم ما قاله وكانت تركيا "الشواغل المشروعة" عن المتمردين ، الذين يريدون الخاصة بهم الدولة الكرديه ، ورغم ان حكومة بغداد قد اشتكى من أن أنقرة لم تخطر العراق بشن ضربات جوية من قبل. ولكن زيباري قال ان من الافضل اذا كان العراق ، وتركيا والولايات المتحدة العمل معا لوضع خطة لبالغاء الكرديه المتمردين.

"ونحن نعتقد اي اجراءات من جانب واحد الى خلق حالة من عدم الاستقرار سيضر المصالح العراقية ومصالح تركيا ،" وقال زيباري.

وقالت رايس بدات مع زيارة مفاجئة الى رحلة في كركوك الغنيه بالنفط في المنطقة الكرديه في شمال يصل ، حيث اكدت الادارة الاميركية ما يراه علامات جديدة من التعاون والتقدم. والتقت مع اعضاء من بين المدنيين والعسكريين والتعمير وحده مقرها في مدينة مختلطه مع حوالي اثنين ودزينه من المقاطعات السياسيين من جميع المشارب.

"انه امر هام المقاطعه لمستقبل العراق ، من اجل عراق ديمقراطى ، وهو ان العراق يمكن ان يكون لجميع الشعب ،" وقالت في بداية الاجتماع مع قادة المقاطعات.

العرب السنة المنتهيه فى احد على مدار السنة السياسية المقاطعه في وقت سابق من هذا الشهر في كركوك -- المحور من العراق حقول النفط الشمالية -- في اطار صفقة الحكومة ان تطرح جانبا وظائف للعرب. وكانت هذه اكبر خطوة نحو الوحدة المقبلة بعد اجراء استفتاء على المنطقة future.continued...

"نرى هنا كسر الجمود ،" قالت رايس للكبار المستشارين في العراق ، ديفيد ساترفيلد.

الارز رسالة الى القادة العراقيين دوت مالوفه : توقفوا عن الشجار. ولكن ساترفيلد قال ان ثمة تويست.

"وقالت انها قول ،' نظره ، انظر ما تم انجازه كنتيجه لجهودكم ، وجهودنا ، وعلى الامن ، على الاقتصاد. لك guys التي يجب اللحاق بالركب ، "قال ساترفيلد.

كركوك هو مطلوب وخصوصا مدينة لكلا الشيعيه التي يهيمن عليها الحكومة العراقية في بغداد والأكراد في أربيل واحدة.

الاكراد يريدون لادراجه على منطقة الحكم الذاتي ، ولكن الفكره قد اجتمع مقاومه شديدة من العرب.

العراق الكثير من الثروة النفطية الهاءله لليكمن تحت الارض في المنطقة ، فضلا عن الشيعه في الجنوب الذي تسيطر عليه. اكراد كركوك كما اشير الى "الكرديه القدس ،" والسيطرة على المنطقة ومواردها النفطية الثقافي الحجز لكردستان قد حامية المطعون فيه.

رايس اجتمعت في بغداد مع الامم الامة المبعوث الخاص الجديد الى العراق ، والتي ستكون اول مهمة ادارة المصالح المتنافسه المءديه كركوك للتصويت. الولايات المتحدة تسعى منذ فترة طويلة مثل هذا الدور للامم المتحدة ، ولكن الهيءه العالمية يتحرك ببطء بعد اغتيال رأس المبعوث في بغداد في 2003.

على غرار الرئيس بوش في رحلة الى متى طيارة محافظة الانبار في ايلول / سبتمبر ، الارز زيارة المقصود بها هو ابراز نوع من الاقامة السياسية هي جعل العراقيين بغض النظر عن الحكومة المركزية في بغداد. ورغم ان إدارة الرئيس جورج بوش وتشير الدلائل الى ان الجمود هو تخفيف الطائفي في بغداد ، بما يسمح باحراز تقدم المتوقفة على التشريعات ، فإن الحكومة لا تزال عارج.

رايس زيارة لها منذ اول مفاجاه الانبار رحلة مع بوش ، قبل التوصل الى بطاقه تقرير الى الكونغرس بشأن تقدم العراق. تقييم اعطت علامات خيبة الأمل على الجهود السياسية العراقية ، التي لا تزال غارقه في الطاءفيه السياسية الشجار ويناور ، وأفضل الدرجات لنا بمساعدة الامن المقاييس.

الثلاثاء زيارة كان القصد منه التشديد على تخفيض شامل فى العنف ان ادارة بوش الى حد كبير الصفات الى تصعيد القوات الامريكية أمرت بوش قبل سنة.

هجمات في العراق هي في أدنى مستوياتها منذ السنة الاولى من الغزو الأميركي في 2003 ، واخيرا فتح نافذة من اجل المصالحة بين الطوائف المتناحره ، اللفتنانت الجنرال اشعه odierno ، رقم 2 القائد في العراق ، وقال الاحد.